يحتوي المستشعر الجديد على دوائر في الخلف بدلاً من المقدمة بحيث يمكنه جمع المزيد من الضوء للحد من التشويش. ويتم "تكديس" طبقتين من الدوائر معًا لتحويل السرعة التي يمكن أن يرسل بها المستشعر بيانات الصور إلى معالج DIGIC X الخاص به. ولا تتيح هذه السرعة التصوير المستمر بمعدل 30 إطارًا في الثانية (مع التركيز البؤري التلقائي المستمر ودرجة الإضاءة التلقائية) فحسب، ولكنها تتيح أيضًا للكاميرا التحقق من التركيز البؤري بمعدل 60 مرة كل ثانية. ويتم تحديث محدد المناظر الإلكتروني الذي لا ينقطع بمعدل 120 إطارًا في الثانية للحصول على تجربة مذهلة نابضة بالحياة حتى عند تصوير الأهداف السريعة الحركة.
تم تحسين مواصفات المستشعر لتحقيق التوازن المثالي بين الدقة والأداء في ظروف الإضاءة المنخفضة وحجم الملف الذي يمكن إرساله لتلبية متطلبات مصوري الأخبار والأحداث الرياضية المحترفين. ويعمل محسّن العدسة الرقمية على زيادة التفاصيل الممكنة من العدسة إلى جانب المستشعر لتقديم جودة صورة تتجاوز التوقعات.