على الرغم من أنها وصفت نفسها بـ "هاوية" التصوير الفوتوغرافي، لم تواجه مولي أي مشاكل في التأقلم مع كاميرا
IVY REC من Canon بدقة 13 ميجابكسل التي يمكنها تصوير مقاطع فيديو فائقة الوضوح بدقة 1080 بكسل بمعدل تحديث يصل إلى 60 إطارًا في الثانية بالإضافة إلى الصور الثابتة. وأضافت: "هذه الكاميرا استخدامها بديهي جدًا وسهل للغاية". "ما عليك سوى أن تشبكها وتستعمل القرص بيد واحدة. تحديد الرموز أمر سهل، والكاميرا لا تحتوي على شاشة لمس صعبة الاستعمال، ويمكن مسحها بكل بساطة لتنظيفها بلا داعي للقلق لدى استخدامها بيدين يغطيهما الطبشور أو الوحل.
أكملت مولي: "يعيد الأشخاص إنشاء دروب التسلق الخارجية داخل صالة الألعاب الرياضية للتدرّب". "قبل هذه الكاميرا، جلست على الحبل مرات عديدة وأنا أنظر إلى درب تسلق وأقول لنفسي: "ليتني أستطيع أن التقط صورة له لكي أعيد إنشائه. إن إمكانية التقاط صور حقيقية للمسالك من ارتفاع 40 مترًا أو أكثر هي أمر رائع، خصوصًا إذا كان جوهر رحلة التسلق يقع على هذا الارتفاع. إنها كاميرا مفيدة فعلًا".
للقطات أكثر إبداعًا، بما في ذلك صور ذاتية مذهلة، تتميز كاميرا
IVY REC من Canon باتصال Wi-Fi وBluetooth لكي تتصل بهاتفك الذكي وتستخدم تطبيق
Mini Cam من Canon
3 المجاني كغالق عن بُعد. إضافة إلى ذلك، مكّن التطبيق مولي من الحفاظ على سعادة متابعيها، فقد استطاعت أن تنقل صورها ومقاطع الفيديو إلى هاتفها الذكي مباشرة بعد التسلق لمشاركتها على وسائل التواصل الاجتماعي.
تتوفر كاميرا
IVY REC من Canon المقبولة السعر بأربعة ألوان ملفتة للنظر، وهي الرمادي والوردي والأخضر والأزرق، لتتمكن من اختيار لون يبرز في طبيعة الأرض التي تختارها، سواء أكانت صخورًا أو طينًا أو رمالاً أو مياهًا. وتقول مولي: "أشعر أنني أستطيع أن آخذها معي أينما ذهبت".
بقلم ناتالي دينتون